الرئيسيةالرئيسية  [بوابه الموقع][بوابه الموقع]  قائمه العار  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  


معلومات العضو
Ahmad SaȜed

Ahmad SaȜed

 
 
معلومات إضافية
لايتوفر على اوسه بعد
صفحه التعريف بالمنتدى
اصحاب مدى الحياه
 المشاركات8765
تقييمات الاعضاء لى من خلال  مشاركاتى بالمنتدى427

معلومات الاتصال
http://www.twitter.com/Bard3awY https://www.facebook.com/EgY.Ghost1

 رسالة ماجستير: احتلال اندونسيا كان هدفة الاول عقائدياً مرتبط بأحقاد مربية موروثة ضد الاسلام Empty


Share

رسالة ماجستير عن الحركة المحمدية فى اندونسيا تكشف :
احتلال اندونسيا كان هدفة الاول عقائدياً مرتبط بأحقاد مربية موروثة ضد الاسلام
تحالف الصهيونية والشيوعية والفكر الامبريالى لمسخ عقيدة المسلمين فى اندونسياد
الحركة المحمدية تصدت للتبشير واظهرت الوجة الحضارى للأسلام فى التسامح مع الطوائف الدينية الاخرى


رسالة ماجستير: احتلال اندونسيا كان هدفة الاول عقائدياً مرتبط بأحقاد مربية موروثة ضد الاسلام Oouso_10

رسالة ماجستير: احتلال اندونسيا كان هدفة الاول عقائدياً مرتبط بأحقاد مربية موروثة ضد الاسلام Aly_al10

عرض : على القماش

منح المعهد العالى للدراسات الاسيوية التابع لجامعة الزقازيق الصحفى الاستاذ سعيد يوسف درجة الماجستير عن بحثة بعنوان المحمدية فى اندونسيا ودورها فى خدمة الدعوة الاسلامية والذى تناول التصدى للصهيونية والشيوعية والفكر الامبريالى فى الهجوم على الاسلام فى اندونسيا
تشكلت لجنة المناقشة من الاستاذ الدكتور محمد محمود هاشم عميد كلية اصول الدين ونائب رئيس جامعة الازهر مناقشا , اد / محمود رزق ماضى مشرفا الاستاذ الدكتور فتحى العفيفى وكيل معهد الدراسات الاسيوية مناقشا وبحضور اد/ هدى درويش عميد معهد الدراسات والبحوث الاسيوية ووفد السفارة الاندونيسية بالقاهرة وعلى راسة ( ايوان ويجابا ) المستشار الاعلامى والثقافى للسفارة ود توفيق الرحمن رئيس المركز الثقافى الاندونيسى وامير شريف الدين المتحدث الاعلامى للسفارة ونهدى فبرى رئيس مكتب المحمدية وعدد من الشخصيات الاندونيسية العامة وبعض الزملاء الصحفيين والباحثين

وتتلخص الرسالة من مقدمة وخمسة فصول وتبداْ الرسالة بالحديث عن دخول الاسلام الى اندونيسيا يشكل سلمى دون ان يطاْارضها قدم جندى مسلم واحد او فتوحات اسلامية ثم دخول الاحتلال الغريى لهذة البلاد وكان هدفة فى المقام الاول ديتى استتر فى اهداف اقتصادية وعسكرية , وبعد ان خرج الاحتلال ترك جذورة وبقاياة من مد تنصيرى وعملاء ماجورين من الداخل فى اتواب عديدة منها الشيوعية والعلمانية والماسونية والقادينية ..........وغيرها
وقد قبض الله لهذة البلد رجالا اقاموا جمعيات اسلامية للمحافظة على عرى الاسلام ومواجهة الاستعمار الغربى ومخلفاتة , وتعمل على نشر الاسلام بالحكمة والموعظة الحسنة , وتعتبر الجمعية المحمدية ياندونسيا من اهم الجمعيات والمنظمات الاسلامية على مستوى العالم الاسلامى عامة واندونسيا خاصة , حيث يزيد عدد اعضائها على 30 مليون عضو ولها تشكيل وتنظيم يشمل كافة الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والدينية وكلها تصبو لهدف جليل وهو خدمة الدعوة الاسلامية .وهى تاخذ بمبدء اساسى فى التشريع وهو القراْن الكريم والسنة المشرفة ونبذ كل اشكال البد والخروفات حتى تعود الامة لمكانها الصيحيح وتصبح خير امة اخرجت للناس
اهمية الدراسة
تتحدث عن اهمية اندونسيا كاكبر دولة اسلامية حيث بتعدى عدد سكانها 250 مليون نسمة فهى الاولى اسلاميا من حيث تعداد السكان والرابعة عالميا , وهى الدولة الاسيوية والاسلامية الواعدة التى لديها امكانات بشرية وطبيعية هاءلة يمكن ان تكون حجر الاساس للامة الاسلامية الواحدة
وترجع اهمية الدراسة فى كون هذة الحركة " المحمدية " ذات تنظيم دقيق للغاية فهى ليست بجمعية اجتماعية فقط ولا بحزب سياسى داءم الاختلاف مع النظام الحاكم او جماعة دعوية ضعيفة ولكنها منظمة متكاملة تخدم الدعوة الاسلامية بكل جوانبها .
اهداف الدراسة
1) علمى يهدف الى ابراز دور الجمعية المحمدية فى اندونسيا والخدمات التى تقدمها من اجل الدعوة الاسلامية وكيفية تصدجيها للتيارات والافكار الوافدة والمواجهة
2) هدف تطبيقى فربما يفيد هذا البحث ويكون دعما للجمعيات الاسلامية باندونسيا
وقد يكون مثلا حيا للدول الاسلامية يان تنهج هذا السبيل وتشجع المؤسسات والحركات التى تخدم الاسلام
وقد تتلاشى المشكلات والمعوقات التى تواجهة الحركة المحمدية وغيرها من الجمعيات الاسلامية باندونسيا
وتساهم فى كشف وفضح وسائل اعداء الاسلام قديما وحديثا واهدافهم الموجهة ضد الاسلام والمسلمين
المنهج المستخدم . المنهج التاريخى والمنهج المقارن
ينقسم البحث الى خمس فصول تتحدث عن المحمدية ونشاْتها واهدافها والخدمات التى تقدمها من اجل الدعوة الاسلامية ودورها فى مواجهة التنصير والمد التبشيرى وايضا التيارات والافكار المعادية للاسلام فى اندونسيا مثل الشيوعية والعلمانية والقديانية وادعائات المستشرقين
التصدى للصهيونية والشيوعية
ومن أبرز ما تناولته الدراسة في الفصل الأول والمنعلق بالعوامل التي أدت إلى قيام الحركة المحمدية إرتباط المد التنصيري بالإستعمار حيث اوضح الباحث أن الاحتلال الغربي لاندونسيا لم يكن هدفه إقتصادي فقط لكن الهدف الأساسي عقائدي مرتبط بأحقاد وموروثة ضدا الإسلام والمسلمين مندالتواحد الا سلامي في الأندلس ومما زاد النشاط التنصيري في أندونسيا أن الأستعمار تأكد أن المقاومة والدفاع عن الأرض مصدره عقائدي ويقوم به مسلمون، فالمحتل الهولاندي في أندونسيا الذي بدأ في القرن السابع عشر واجه مقاومة شديدة من المواطنين الاندونسيي ممادعا مفكري ومخططي المحتل الهولاندي إلى التساؤل من هذه الروح البطولية الباسلة وأوكلت إلى مفكريها وعملائها دراسة بواعث المقاومة الوطنية وفوضت الحكومة الهولاندية المستشرق الهولاندي المستر سنوك هرجر ونجة وطالبته بعمل تقرير مفصل عن أسباب المقاومة الإسلامية والطرق الكفيلة لقمعها، وجاء تقرير سنوك واضحًا أنه لا توجد مقاومة وطنية في أندونسيا فالمقاومة الوحيدة هي إسلامية ولم يشير تقريره أي دور لديانة أخرى حيث أن العقيدة الإسلامية تحتل المكانة الأولى بل والوحيدة عند المقاومة وأقترح هذا المستشرق عدة أقتراصحات ذكرها الباحث ومن أهمها التظاهر بمصادقة المسلمين دون أن يرتبط ذلك بفكر التبشير مباشرة حتى لا يربط المسلمين بين التواجد الغربي والتبشير، وتكثيف النشاط لنشر الثقافة الغربية وإرساء قواعدها على حساب الثقافة العربية والحط من قدر العرب وثقافتهم عند الاندونسيين بقدر الإمكان حتى ينعدم الشعور بالكراهية بين الاندونسيين والغرب وبذلك تسهل مهام الحملات التبشيرية، حيث أن المسلم المتشبع بثقافة غربية أكثر تفاهما وتسامحا مع الديانة المسيحية ونفدت حكومة الاحتلال الهولاندي وصايا المستشرق حرفيا وأستخدموا طوال ثلاثة قرون ونصف سياسة مراقبة المسلمين وحرمانهم من التعليم والتزود بالعلوم والثقافة الإسلامية وأصدر ملك هولاندا سنة 1890م أمر إلى الحاكم العام في أندونسيا بسرعة تقديم الإعانات المالية للحملات والمدارس في أندونسيا بسرعة تقديم الإعانات المالية للحملات والمدارس التصيرية والحصيلة التي وصلت إليها جهود تلك الإرساليات قد شوهدت في العصر الحديث وصل عدد المسيحيين في أندونسيا من طائفتي الكاثوليك والبروتستانت سنة 2008م إلى ما يزيد عن 9% من إجمالي سكان أندونسيا 6 % بروتستانت و 3% كاثوليك و87 % مسلمين و4 % هندوس وبوذيين وديات آخرى.
ووصل الأمر بأحد حكام الهولانديين المتطرفيين وهو- ايدنبرج حاكم أندونسيا من 1905، 1916م أن يصدر منشورًا يحذر فيه من إقامة حفلات يوم الأحد لعدم إزعاج المصلين بالكنيسة بقول المنشور «إن على موظفي الحكومة عدم حضور حفلات تعقد يوم الأحد وذلك أحترامًا للمصليين في الكنيسة وعدم إزعاجهم ولئلا يؤدي ذلك إلى التصور بأن هناك يومًا أعظم من يوم الأحد» هذافى وقت كانت فيه نسبة المسيحيين في أندونسيا بسيطة للغياية....!
وراقب الاحتلال المدارس الإسلامية وصادر الكتب الدينية الواردة من الشرق الأوسط والعرب بغية فصل أنباء أندونسيا عن أخوانهم العرب المسلمين وفرضوا رقابة شديدة على الحج والعمرة خوفًا من أنبعاث الشعلة الإسلامية ضدهم بعدم تواصل الحجاج بأخوانهم في مناسك الحج.
فالعلاقة وثيقة بين الاستشراق والاحتلال والتنصير وقد ظل ومازال هذا الثالثون مثل مرض السلطان الذي ظل يفتك بالبشرية أمادا طويلة في غفلة من الطب إلى وق قريب، إذ أن الاستشراق والتنصير هما الداءان اللذان يقطعان من أوصال المسلمين ويباعدان بينهما مستغلين غفلتهم وعدم إدراكهم وهما الدعامتان الأساسيتان والضلعان المستتران المكملان للثالوث وهو الاحتلال الغربي.
والنشاط التنصيري في أندونسيا يقوم على مذهبين هما الكاثوليكي والبرستانتي وقد نجحت الحركة المحمديه في وقف هذا المد التنصيري بأندونسيا واستطاعت أن تجذب الكثير من المسيحيين والبوذيين والديانات الأخرى إلى الإسلام، فكثيرًا من الطلاب وأعضاء هيئات وأرساليات التنصير اعتنقوا الإسلام وتركوا النصرانية رغم أنهم جاءوإندونسيا لنشر النصرانية.
فلا تكادتخلو جريدة أو مجلة من نشر أخبار مسلمين جدد يدخلون الإسلام عن طواعية وبطيب خاطر. والجامع الأزهر بجاكارتا يسجل الأف المسلمين من شباب وفتيات نصارى نطقوا بالشهادتين أمام مشايخ هذا المسجد الكبير.
وعن الشيوعية موقف المحمدية منها:
فقد خططت حكومة الاحتلال الهولاندي صاحبة الفكر الإمبريالي وبذلت كل ما في وسعها لنشر الشيوعية بأندونسيا وقدمت للشيوعيين وسائل الدعم والمساندة لضرب الحركات الإسلامية، فليس غريبا أن تلتقي كل التيارات والأفكار المتعارضة والمعادية لبعضها ليتفقوا على عدو واحد وهو الإسلام.
فقد دعم الحرب الإشتراكي الهولاندي الشيوعية في أندونسيا حتى تم تأسيس الحزب الشيوعي الإندونيسي 1920م PRL حتى أن الرئيس سوكارنو أستعان بكثيرًا من الشيوعيين لدرجة أن أسند إلى أحد الشيوعيين وهو أميرشريف الدين تأليف الحكومة الذي أحتفظ لنفسه بالاضافة لرئاسة الوزراء بوزارة الدفاع للسيطرة على الجيش وذلك في يونيو 1947م وتنامي الحزب الشيوعي الأندونيسي حتى وصل عام 1965م إلى 20 مليون عضو وزاد عددهم في الجيش وظنوا أن الوضع متناسب لشن هجوم وعمل إنقلاب ضد الحكومة الإندونسية.
ولكن الحركات الإسلامية وعلى رأسها المحمدية أنضموا للقوات البرية الأندونسية برئاسة الجنرال سوهارتو وانتهت المعركة بهزيمة الشيوعيين وذلك بعد فتوى أصدرها مجلس رئاسةالمحمدية فحواهاان محاربة الشيوعية تعتبر جهادًا في سبيل اللةوفرضا من فروض الدين".
كما أوضح الباحث علاقة الشيوعية بالصهيونية وما جاء في بروتوكولات حكماء صهيون ما يثبت صراحة علاقة الصهيونية بالشيوعية ومنها «نحن الصهيونيون الذين رتبنا نجاح كارل ماركس» وكارل ماركس يهودي أما وأبا ومن أسرة يهودية عريقة في اليهودية.
فالشيوعية وليدة الصهيونية وهي التي خططت لقيامها ونشرها لإفساد الأخلاق والتحلل من الأديان.
وعن العلمانية، ليس هناك فرق بين علمانية الغرب وعلمانية الشرق فهدف العلمانية واحد، فالعلمانيون يناهضون ويعادون لكل شيء إسلامي وينطبق هذا على علمانيو الشرق رغم أنهم ينتسبون للإسلام إلا أنهم يبذلون أقصى ما في وسعهم لطعن وتشويه صورة الإسلام العظيمة.
وقد ظهر الطابع العلماني ليكون بديلا عن الطابع المسيحي في المجتمع الأوربي ثم المجتمع الإنساني بعد ذلك، وتبلور بعد قيام الثورة الفرنسية 1789م على أثر الصدام الدامي مع الكنيسة الكاثوليكية.
ومن هنا نشأت فلسفة فصل الدين عن الدولة للتحرر من سلطة الكنيسة، واستغل اليهود هذا الصراع ودخلوا في موجه الثورة لتحقيق أهدافهم ويشهد على ذلك البرتوكول الثالث «تذكروا الثورة الفرنسية التي نسميها الكبرى إن أسرار تنظيمها التمهيدي معروفة لنا جيدًا لأنها من صنع أيدينا، ونحن من ذلك الحين نقود الأمم قدما من خيبة إلى خيبة حتى أنهم سوف يتبرءون منا، لأجل الملك الطاغية من دم صهيون، وهو الملك الذي نعده لحكم العالم».
ومما يؤكد صلة العلمانية بالصهيونية أن العلمانية تعنى اللادينية ونظرًا لأنها دعوة لادينية فأينما وجد العلمانيون فإنهم يحاربون الأديان، فقد حاربوا النصرانية في موطن ظهروها في الغرب وحاربوا الإسلام في الشرق، ولكنهم لم يتعرضوا من قريب أو بعيد بأي نقد أو تجريح لليهودية، ونظرًا لأن الإسلام دستور شامل للدنيا والأخرة يجمع بين الدين والدولة فقد نظروا إليه بنظرتهم القاصرة على أن يخرج من طبيعة الأديان ويدخل في مجال الإصلاح البشري.
كما تناول البحث القاديانية وكيف أنشأها الإنجليز من خلال رجل تقلب في نعمة وخدمه الإنجليز وهو غلام أحمد مدعي النبوة ورد المحمدية على اد عائة النبوة وزعم القاديانيين الباطل بأن باب النبوة مازال مفتوحًا، مستنداً في ذلك على الأدلة الشرعية النقلية والعقلية، ويختم الرد على القادنيين بأنة لا يمكن الجمع بين الإيمان بالرسول صلى الله عليه وسلم والاعتقاد بنبوة غلام أحمد والقادنيون هنا أمام أمرين لا ثالث لهما فإما أن يقروا بكمال الإسلام فيتخلوا عن عقيدتهم الباطلة بإستمرار النبوة ويكذبوا غلام أحمد وأدعائه النبوة، وأما أن يقروا بخروجهم من العقيدة وتكذيبهم للإسلام، وفي تلك الحالتين يتعين عليهم الابتعاد عن التأويلات الواهية والتفسيرات الكاذبة للآيات القرآنية الكريمة.
كما تناول البحث إدعاءات بعض المستشرقين ومنهجهم المعاد للإسلام وأوضح أهدافهم الدينية والاحتلالية والسياسية والتجارية والعلمية.
والمحصلة أن التبشير والاستشراق سواء والفرق بينهما أن الاستشراق أخذ صورة البحث وأدعى لبحثه الطابع العلمي الأكاديمي بينما بقيت دعوة التبشير في حدود مظاهر العقلية العامة وهي العقلية الشعبية.
وأنتهت الدراسة لنتائج هامة حققتها الحركة المحمدية أهمها:
1- الحفاظ على الهوية الإسلامية في أندونسيا.
2- إظهار الوجه الحضاري للإسلام وسماحتة مع الطوائف الدينية الأخرى.
3- التقدير العالمي للحركة من علماء وقادة الدول الإسلامية وكثيرا من المستشرقين الغربيين.
واشار الباحث إلى أن الشيخ أحمد دحلان مؤسس الحركة المحمدية بعد أن تعلم القرآن الكريم سافر إلى مكة المكرمة مهبط الوحي وهو في الخامسة عشر من عمره ليكمل تعليمه الديني، وبعد خمسة أعوام أنضم إلى مجموعة من الشخصيات الدينية البارزة من المهتمين بقضية الإصلاح الديني فبعد دراستة لتعاليم بن تيمية (1263م- 1828م) والإمام محمد عبده (1845- 1905م) كان للقائة المباشر مع محمد رشيد رضا (1865- 1935م) ومحاوراته ومجادلاته معه الآثر العميق لأكتساب دحلان لأفكار ومبادئ هؤلاء المفكرين والمصلحين إضافة لتعلمه على أيدي كبار العلماء بمكة المكرمة مما أعطاه ثقة كبيرة وهو في هذا السن.
كما عاد دحلان إلى مكة المكرمة عام 1902م، وكان في هذا الوقت مسئولا بمسجد السلطنة في جاكارتا. وهو أكبر مساجد أندونسيا.
ومن خلال شبكة كبيرة من المعارف على مستوى العالم الإسلامي وخصوصًا المعرفة التي أكتسبها من علماء الإصلاح بمكة المكرمة، بدأدحلان في تطبيق هذه المبادئ على الشعب الأندونيسي الذين كانوا في أمس الحاجة إلى التوعية والعودة إلى مبادئ الدين الحنيف، ورأى دحلان أن العودة لأصول الدين الصحيحة القائمة على القرآن السنة المشرفة هي السبيل الوحيد لإستعاده المعتقدات الإسلامية وتطهير الدين مما شابه من بدع وخرافات عند أبناء شعبه بأندونسيا.
فأنشأ الجمعية المحمدية في أندونسيا في 18 نوفمبر 1912 م بمدينة جاكارتا والآن يزيد عدد أعضائها على 30 مليون عضو.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

رسالة ماجستير: احتلال اندونسيا كان هدفة الاول عقائدياً مرتبط بأحقاد مربية موروثة ضد الاسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» تقرير لجنة الاداء النقابى - ابريل 2012
» تقرير لجنة الاداء النقابى مايو 2012
» اعتصام حاشد فى جنوب لبنان بمناسبة ذكرى احتلال مزارع شبعا
» " المايكرو خالد " المبرمج المصرى الشاب .. يضرب لنا مثلاً فى التحدى والاصرار والمثابرة ويآمل فى تحقيق هدفة كأشهر مبرمج مصرى فى مدة وجيزة !
» كلام في الاسلام

لاتقرأ وترحل .. بل شارك برأيك .. انتقد او عبر !
هل اعجبك مقال رسالة ماجستير: احتلال اندونسيا كان هدفة الاول عقائدياً مرتبط بأحقاد مربية موروثة ضد الاسلام ؟؟ يمكنك الرد عليه ( من هــنا ) مباشره!

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
FriEnDs 4 EveR :: اقلام ومقالات :: بقلم الاستاذ على القماش-
هام للأطلاع : الدكتور محمد البرادعى والحقيقه

 مرحبا بك معنا ضيفا او عضوا عزيزا على منتدى اصحاب مدى الحياه. يمكنك المشاركة في المنتدى عن طريق تقديم المقالات والمواضيع المفيدة والردود البناءة. منتدى اصحاب مدى الحياه هو منتدى عربى مصري [ للحوار والنقاش ] و [ تبادل المعلومات والمعرفة والخبرات ] و [ معرفة الجديد والمفيد ] و [ الأخبار العامة والمنوعة ] ، عالم جديد من الترفيه والمتعة، هدفنا نشر الافاده ، « هذا المنتدى حوارى وليس لتحميل الاغاني والبرامج والافلام المسروقة » .منتدى اصحاب مدى الحياه من المنتديات التي تحترم حقوق الملكية الفكرية ولا تساهم في نشر اي محتوى مسروق، لذا اذا صادف ان واجهت اي موضوع او مشاركة تخرق حقوق الملكية الفكرية الخاصة بك انت شخصيا يرجى تبليغ الادارة عبر نموذج الاتصال بنا وسوف يتم اتخاذ الاجراءات اللازمة.الهدف الأساسي من هذه المنتديات هو نشر المعرفة وتبادل الخبرات في مجالات مختلفة، والحوار العام بين الأعضاء في ما هو نافع ومفيد.


رسالة ماجستير: احتلال اندونسيا كان هدفة الاول عقائدياً مرتبط بأحقاد مربية موروثة ضد الاسلام Ouo_uo10

Powered by EGy Ghost Copyright © 2010-2011 FRienDs 4 EveR

 
 
 
©phpBB | انشاء منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع