المجلس العسكرى، فيما أسماه الوزير العرابى بأنه لقاء تسليم واستلام لمهام وزارة الخارجية.
حرص وزير الخارجية الجديد على مرافقة الدكتور العربى، حيث التقطا معا عددا من الصور التذكارية واستقل العربى سيارته مغادرا مبنى الخارجية الذى أحدث به حالة حراك قوية عقب توليه المنصب بعد ثورة ٢٥ يناير، وحقق قبولا شعبيا كبيرا خلال تلك الفترة.
وتوجه العرابى بعدها إلى داخل بهو الخارجية مبتسما كعادته ليستقل المصعد إلى الطابق الثامن، وبسؤاله قال إنه سوف يصعد لتحية زملائه بالقطاع الاقتصادى الذين عمل معهم حينما كان مساعدا لوزير الخارجية للشئون الاقتصادية.