Ahmad SaȜed
صفحه التعريف بالمنتدى 8765 427
| | المساء مازالت ترتمى فى احضان مبارك..حد يفك اللزق | |
اضطهاد شباب الثورة وترقية قيادات الوطنى المنحل مؤمن الهباء : يجب ان يقوم رئيس التحرير بعمل التحريات اللازمة عن الصحفى جيدا ويرى أن كان يستحق التعين من عدمه !! طالب الدكتور على محمد قاسم – عم الشهيد خالد سعيد – وعدد من اهالى شهداء الاسكندرية بينهم رمضان احمد عبده – والد الشهيد محمد رمضان وعضو لجنة تقصى الحقائق المشكلة بقرار رئيس الجمهورية رقم 10 لسنة 2012، واخرون ، من ممدوح الولى – نقيب الصحفيين ، بسرعة التدخل لرفع الظلم عن معتز الشناوي- الصحفي بجريدة المساء بالاسكندرية، ومنحه كافة حقوقه، لكونه أحد قيادات شباب الثورة بالأسكندرية، ممن ساندوا الحق وعبروا عنه عبر صفحات جريدة المساء منذ قيام الثورة وحتى الآن، بما أعاد بعض الثقة لاهالى الشهداء فى الصحف القومية.. واكد خطاب اهالى الشهداء ان الشناوى يتعرض الآن لهجمة غير مبررة من قيادات الجريدة بلغت إيقاف إجراءات تعيينه والصادر لها قرار من رئيس مجلس إدارة دار التحرير بتعيينه اعتبارا من 1/9/2012، ورغم توقيعه على عقد التعيين، وتوقيع الكشف الطبي عليه، إلا أن رئيس تحرير جريدة المساء، أ. مؤمن الهباء – الذي كان مدير تحرير الجريدة قبل الثورة – قد قرر أخذ رأي بعض زملائه في تعيينه من عدمه، بعد أن أمضى 32 شهرا من العمل بالجريدة!، وبين هؤلاء الزملاء الكثير ممن كانوا قيادات سابقة في الحزب الوطني المنحل او قيادات بالجريدة في العهد البائد ، ممن نادى الشناوى بتغيرهم ونظم المظاهرات والوقفات الاحتجاجية ضد استمرارهم !!! ورغم انقضاء المدة المقررة لإتمام إجراءات التعيين، إلا أنه لم يتم حتى الآن، بل واوقف رئيس التحرير نشر أي أخبار يكتبها معتز الشناوي منذ شهر سبتمبر 2012. لذا ناشد اهالى الشهداء نقيب الصحفيين برفع الظلم عن أحد شباب الثورة بإحدى الصحف المملوكة لهذا الشعب . تعود الحكاية :لفبراير 2010 ، عندما التحق الشناوى بجريدة المساء بمكتب الاسكندرية حيث انضم للمكتب فى نفس اليوم ثلاثة افراد كمحررين بينهم ( معتز الشناوى ، واخرين ) ، وظلوا يعملون بدون اجر ، ولم تنشر اسمائهم الا بعد عام كامل ، وبعد عام ونصف العام تم صرف مكافأة شهرية للثلاثة مقدارها مائة وخمسة وعشرون جنيها ...، وفى مارس 2011 طالب الشناوى بتغير قيادات الجريدة من رجال النظام البائد ، وبضرورة عودة المساء للشعب الذى يمتلكها ، فنظم المظاهرات والوقفات الاحتجاجية بالاسكندرية والقاهرة مع عدد من شرفاء المؤسسة . وفى اول شهر مايو 2012 تعاقدت مؤسسة دار التحريرمع احدهم، و لم يشمل قرار التعاقد كلا من (معتز الشناوى أو زميله الاخر) رغم التحقهم بالجريدة فى نفس اليوم والتاريخ، فتقدم الشناوى بطلب فى 7/ 5/ 2012، للأستاذ جمال أبو بيه – رئيس تحرير المساء السابق - طالب فيه بمساواته بزميله، وتم تحويله لرئيس مجلس الإدارة السابق، واستمر الحال طيلة أربعة أشهر، ليصدر قرار من مجلس الإدارة بتعين معتز الشناوى و جمال مجدى اعتبارا من 1/ 9 / 2012، حيث مضى على التحاقهما بالجريدة أكثر من 30 شهر – المدة القانونية للتعين - و ليتوجها لإدارة شئون العاملين بالجريدة، وليتم توقيعهما على عقد التعينى بتاريخ 3 / 9 وتوقيع الكشف طبى عليهما،لكن الأستاذ مؤمن الهباء – رئيس تحرير المساء – والذى كان مديرا للتحرير طيلة مدة عملهما بالمساء يرفض حصولهما على نسخة من العقد او حتى استلامهما لقرار التعيين . ويؤكد انه غير راض عن معايير التعيين فليس كافيا إتمام ثلاثين شهرا بالمؤسسة بل يجب أخذ رأى رئيس التحرير أولا، ثم يقوم رئيس التحرير بعمل التحريات اللازمة عن الصحفى جيدا ويرى أن كان يستحق التعين من عدمه...، مشيرا إلى أن الإدب والتربية قبل كل شىء ... واذا برئيس التحرير يأخذ عقدى الصحفيين من شئون العاملين بحجة انه يقوم بمراجعتهما ، ويبدأ فى استطلاع رأى زملائهما من العاملين بمكتب الاسكندرية فى احقية تعينهما من عدمه ،واذا صحفيين من مكتب الاسكندرية يتوعدا كل من يحاول الشهادة باحقية معتز الشناوى بأنه سيتم التنكيل به وسيعاقب على ذلك اشد العقاب ، ويؤكدا انهما منفذا لتعليمات مؤمن الهباء رئيس تحرير المساء !!! ويكشف ذلك عزت طلعت – الصحفى بالمساء – فى شكواه المرسلة لنقيب الصحفيين حول اتهام زميلين له بانه صوته عال فى اجتماعات التحرير ، وهما عادل عبد الكريم ودينا ذكى – امين اعلام الاسكندرية بالحزب الوطنى المنحل ابان قيام الثورة ، ويطالب عزت نقيب الصحفيين بالتدخل ، نظرا لما يمارسه الزملاء من ضغوط على كل العاملين بالمكتب باسم رئيس التحرير ، وترسل صورة من الشكوى لرئيس مجلس ادارة دار التحرير ، ويتم فتح التحقيق فيها الا انه لا تعلن نتيجته حتى الان ، بل يصدر قرار من رئيس تحرير المساء بترقية عادل عبد الكريم ليكون مديرا لتحرير مكتب المساء بالاسكندرية ، ودينا ذكى لتكون مدير ادارى للمكتب . وليقوم رئيس التحرير بعقد مجلس تحرير الجريدة لمناقشة رفض تعينى معتز الشناوى ،بحجة انه مثير للمشاكل وان زملائه يرفضون تعيينه – وجميعهم قيادات سابقة بالحزب الوطنى عدا عادل عبد الكريم . وليتقدم الشناوى لكل الجهات مطالبا بحقه وبوقف ما يتعرض له لكن دون مجيب ولتبدأ اسرة خالد سعيد وعدد من اسر الشهداء تبنى مشكلته لكونه احد قيادات شباب الثورة بالاسكندرية . للتضامن : معتز الشناوى – محرر صحفى بجريدة المساء بالأسكندرية 01220076677
|
|