السابقة رفضت هذا العرض، موضحاً أنه بصدد عرض الأمر على الحكومة المصرية لبحث التعاملات التركية المصرية.
وقال أورهان إن الكثير من الأتراك، وبالأخص المستثمرين، غادروا مصر بعد أحداث الثورة المصرية، وذلك لتدهور الأمن المصرى وعدم استقرار البلاد، فلا يمكن أن يقوم الاستثمار أو يأتى المستثمرون فى منطقة مضطربة أمنياً، وعودتهم للاستثمار تتوقف على عودة الأمن داخل البلاد.
وشدد أورهان على أن مصر فى طريقها للحرية والديمقراطية، وأن مصر مثل تركيا سوف تنهض وتسير فى طريق الديمقراطية والحرية، وهذا يعنى أن مصر سوف تتقدم فى جميع المجالات، وعلى المستوى المحلى والدولى.
وقال إن 600 مصرى يتقدمون يومياً للحصول على تأشيرة دخول تركيا، إما للسياحة أو التعليم.