Ahmad SaȜed
صفحه التعريف بالمنتدى 8765 427
| | صحف للبيع : اعتصام وشكاوى صحفيى البديل .. وسباق الرئاسة بين فهمى ورامى وزيادة | |
اثار استبعاد الزميل خالد البلشى من رئاسة تحرير موقع البديل رغم ارتباطه باسمه ، كما ان التغيير جاء مع اقتراب صدور الصحيفة الورقية .. اثار العديد من التساؤلات خاصة مع اعتصام عدد من المحررين وافتراشهم الارض ، وتقديم صحفيين اخرون ومن بينهم الزميلة ماجدة سليمان بشكاوى لنقيب الصحفيين حول علاقتهم بالبديل وعدم وجود اى عمل لهم ومن جانبنا نعرض لتفاصيل قضية البديل حسب ماجاء على لسان بعض الزملاء ومن الشكاوى المقدمة والمذكرات السابق تقدميها للنقابة 1. اسس البديل رجال الاعمال عادل المشد وسيد كرواية وصبرى فوزى من خلال شركة التقدم وتولى المرحوم الكاتب الكبير د. محمد السيد السعيد رئاسة التحرير ثم ترك الموقع ليتولاه الزميل خالد البلشى الا ان تم اغلاق الجريده فى 9 ابريل 2009 وتم ارجاع السبب الى ارتفاع الاجور من 200 الف فى عهد د. السعيد الى 340 الف فى عهد البلشى وايضاً انخفاض التوزيع من اكتر من 20 الف الى 2750 نسخة 2. بعد الاغلاق قام جمال عيد رئيس الشبكة العربية لحقوق الانسان بتصميم موقع الكترونى وأهداه للبلشى وزوجته الزميلة الصحفية نفيسة الصباغ واطلق البلشى عليه موقع البديل الإلكتروني .. وبهذا ارتبط البديل باسم البلشى خاصة انه كان اخر رئيس تحرير للجريدة الورقية ايضاً 3. قام ملاك شركة التقدم المالكة للبديل ببيعها الى رجل الاعمال الناصرى د. نادر سلسيل والذى ابقى على البلشى لتجهيز الاصدار الورقى مع ضم الموقع الالكترونى لنشاط الجريدة 4. حدث خلاف بين سلسيل والبلشى انتهى الى قيام سلسيل بشراء الموقع من البلشى بمبلغ 300 الف جنية ، وبدأ البلشى فى تأسيس موقع اخر باسم موقع "البداية" مع ضم عدد من المحررين المقربين اليه 5. جريدة البديل "الورقى" كان بها حوالى 100 صحفى مؤمن عليهم حصلوا على عضوية النقابة من خلال لجان قيد او احكام قضائية ، وقد قام عدد منهم بالانتقال الى صحف اخرى بعد اغلاق الجريدة ولكن جميعهم فصلوا من جريدة البديل دون علمهم بالفصل وانتهى التأمين عليهم من مكتب تأمينات باب اللوق والذى يحمل رقم تأمينى 2240422 وعليه تمت تصفية المنشأة ( ذكر بعض الزملاء ان البلشى كان يعرف بفصلهم من التأمينات ولم يقم بأخبارهم ، بل ان النيابة العامة حققت فى قضية فصل التأمينات للصحفيين دون علمهم..والصحفيون ايضاً وحتى النقابة لم يعلموا بهذه التحقيقات !) 6. المقربون من خالد البلشى - وفقاً لرواية بعض الزملاء بالبديل - كانوا يحصلون على مرتبات عالية ومن بينهم "الفرراجى" الذى كان يحصل على مرتب 6500 جنية "لإنها بايضه له فى القفص" فأصبح "مريّش" واخرون مرتباتهم اكثر من 3000 جنية والمهم الرضا ، هذا بخلاف المرتب الخيالى للبلشى ثم الزميلة السيدة زوجته 7. بعد الخلاف مع البلشى واعداد الشركة لإصدار جريدة ورقية تم ترشيح الزميل محمد زياده لتولى رئاسة التحرير 8. طالب الزملاء المحررين بالبديل - اعضاء النقابة - فتح التأمينات بعقود اكبر من 550 جنية لتعويضهم عن 3 سنوات منذ الاغلاق مابين عام 2009 وحتى تاريخه 9. قيل ان البلشى ترك صغار المحررين وهم من غير اعضاء النقابة ليكونوا "مسمار جحا" ويتم تحريكهم من قهوة البورصة 10. لم يقم البلشى - حسب رواية الزملاء - بالعمل على ارجاع صحفيين نقابيين ومنهم الزملاء ماجدة سليمان واميرة احمد وياسر عبد الهادى وعلى البدراوى وصلاح الناجى وغيرهم فتقدم بعضهم بشكوى للنقابة 11. قامت جريدة البديل بفصل الزملاء اعضاء نقابة الصحفيين وهو سؤال هام كيف ستقوم الجريدة بتعيين محررين جُدد ؟ 12. اعترض البعض على الزميل محمد زيادة الذى اختارته الإدارة لرئاسة التحرير .. وعليه تم طرح اسماء اخرى لتستقر المنافسة - حتى الان - بينه وبين الزميلان رامى ابراهيم وجمال فهمى ، والاقرب لتولى رئاسه التحرير جمال فهمى
|
|