Ahmad SaȜed
صفحه التعريف بالمنتدى 8765 427
| | معركة صحفيى "الشعب" مع الرئيس "مانجة" وفهمى "حقنة"! | |
· إحذروا دواء فهمى فى حل مشكلة الشعب : به سم قاتل · تصريح خبيث للولى وراء الدعوه لتوزيع من لايعمل فقط اعلن "الملا" ياسر على المتحدث بإسم الرئاسة -لافض فوة- إن مؤسسة الرئاسة لاعلاقة لها بمشكلة صحفيى "الشعب" .. وعليه فإن الرئيس محمد "مانجة" ليس له اى علاقة بحل المشكلة ماقالة "الملا" ياسر ربما كان "هامان" او زكريا عزمى يخجل من اعلانه فى زمن المخلوع .. لإنة ببساطة كان يدرك حجم جريدة الشعب .. فكان يرواغ ، ولكن إذا كان "المخلوع" اشتهر بالاستعلاء والغباء فبماذا نصف تصرف السيد محمد مانجة .. وبالادق ماهى إهتماماتة ؟ الاجابة ببساطة : إن جل اهتماماته تبرز فى الحديث عن "التوك توك" وإنخفاض سعر "المانجو" وتوزيع التحية فى فرح العمدة على طريقة الفيوم واللى منها و"شوبش" إن معركة "الشعب" اولاً مع الرئيس مانجة فلا يوجد على وش "القفص" اعلى منة .. ثم الدكتور فهمى "حقنة" الصفة نظراً لطبيعة عملة الصيدلى فالدكتور فهمى "ابو نسب" - على طريقة زيتنا فى دقيقنا - جعلوة رئيساً لمجلس الشورى فانجعل وانجعص وهيمن على امور الصحافة والتى لم يكن يعرف عنها سوى قراءة بعض الصحف ، فهو لم يدر ان "التركيبة" خاصة بعد الثورة مختلفة ، حتى لو كان ممن ركبوا عليها - اى على الثورة - يختلف عما يحدث فى الصيدلية من حقن خاصة إن روشتة الاخوان فى معالجة المشكلة غلط × غلط فتاريخ المذكور لاعلاقة له بالصحافة حتى يفتى فى شئونها ، بل ان تاريخة السياسى كان مجرد مسئول عن اعضاء هيئة التدريس من الإخوان فرشحوة ليخوض الانتخابات وعندما دفعت الرياح المحملة بالإخوان تولى رئاسة مجلس الشورى فظهرت مواهبه الصحفية العجيبة حيث استعان بإخوانة فى اختيار رؤساء الصحف فجاء بعضو لجنة يشغل موقع عامل بالحديد والصلب .. فالمهم انه من الجماعة ويأخذ ثوابها وكأن الصحفيين "خردة" وبهذه المفهومية جاءت تغييرات "ابو العريف" للقيادات الصحفية سواء فى المجلس الاعلى للصحافة او رؤساء التحرير على طريقة التابعين والمؤلفة قلوبهم والاقربون اولى بالمعروف وجاءت مشكلة الشعب فإذا به يعد تركيبة عجيبة وبدون أدنى خجل تهرب من عدم إلتزامة بما تعاقد علية سلفه صفوت الشريف ، رغم إلتزامة وجماعته بما تعاقد معه نظام مبارك فى معاهدات مع إسرائيل فالدكتور "حقنة" اعلن عن اضافة 200 جنية للمرتب الثابت منذ 13 سنة وكإن المرتبات فى كل ارجاء المحروسة لم تزد سوى بهذا المبلغ الهزيل ، واختزل سداد التأمينات بما يعرض حياة الزملاء واسرهم للضياع ، واعلن عن استعداده لعودة الجريدة رغم انها مرتبطة بحزب والصحفيون لا يملكون وحدهم من امر الجريدة شيئاً .. ثم "اتحفنا" بتوزيع من لايعمل تبعاً لنصيحة او تصريح ممجوج وخبيث للنقيب ممدوح الولى وكأنة "يستكثر" ان يبحث الصحفى عن دخل اضافى وحلال له ولزملائة بالاهرام ، وانه مطلوب من صحفيى الشعب ويمسحوا العربات ويتسولوا ، وهو يعلم أن الذين يعملون من صحفيى الشعب بلا عقود وبمرتبات هزيلة قد لاتزيد فى معظم الاحوال عن 500 جنية شهرياً وبالطبع رفض ولفظ صحفيو "الشعب" هذه التصريحات الهزلية ، ونحمد ربنا إن هذا رأى فهمى فى حل مشكلة مرتبات الشعب "الجريدة" وليس فى مشكلة افراد الشعب المصرى والا كانت كارثة ونصيحة للأخ فهمى : الدواء فيه سم قاتل .
|
|