كرت صحيفة "الأخبار"
في موريتانيا المجاورة لمالي أنه تم نشر مضادات الصواريخ في محيط مبنى
التلفزيون،كما انقطع البث التلفزيوني بعد دقائق من اقتحام مقر
المبنى،فيما أجبر العسكريون عددا كبيرا من الموظفين في المقر على الرحيل
إلى منازلهم
ما يزال مكان الرئيس أمادو توماني توريه مجهولا