وكان قد سبق الكشف عن معبد رومانى اثناء الحفر عقب ازاله عقار بمنطقه الابراهيميه بكورنيش الاسكندريه ( بجوار العقار رقم 60 ) وتم ابلاغ منطقه اثار الاسكندريه التى اوفدت عدد من مفتشى الاثار , وتخوف اهالى اسكندريه وقتها من سطوة رأس المال وطالبوا بتحويل الموقع الى مزار سياحى خاصه انه فى موقع متميز على كورنيش اسكندريه بينما كان مالك العقار اعلن عن بيع الشقق مابين 6 الى 10 ملايين جنيه للشقه وهو ما اكده المتواجديين بالمنطقه
وطالب الغيوريين على الاثار بفتح تحقيق فى الموضوع والكشف عن المتواطئين فى ازاله المعبد مجامله لمالك البرج السكنى .