وكانت الخطوة متوقعة حيث دأبت قطر على توريد كامل الكميات المتعاقد عليها من الخامين منذ أغسطس 2009.
وأعطت قطر المشترين خيارا لطلب شحنات تزيد أو تنقص خمسة بالمئة عن المتعاقد عليه مثلما فعلت في الشهر السابق حسبما ذكر المصدر.
ومن المتوقع أن تقرر شركات تكرير النفط ان كانت ستمارس الخيار بعد أن تقوم السعودية أكبر بلد مصدر للخام في العالم باخطار المشترين بامدادات سبتمبر ربما الاسبوع القادم.