بقاء غالبية الوزراء فى مناصبهم وإجراء تعديلات طفيفة ببعض الوزارات.
ومن جهة ثانية، شرعت "الحركة الشعبية" فى حصر وإعادة تسجيل عضويتها من جديد، تمهيدا لعقد مؤتمرها العام نهاية يوليو الجارى بغية هيكلة الأمانة العامة. وفى غضون ذلك، رفض الفريق المنشق جورج أطور التعليق على دعوة سلفاكير إلى العودة والعفو العام.
وقال أطور- فى تصريح لصحيفة "الانتباهة" السودانية اليوم الاثنين- "سوف أرد فى المستقبل"، فيما جدد الفريق المنشق بيتر قديت تمسكه بمواصلة القتال، بينما قال اللواء جون تاب "إن الدعوة قامت على أنقاض نظام فاشل وعاجز".