الرئيسيةالرئيسية  [بوابه الموقع][بوابه الموقع]  قائمه العار  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  


معلومات العضو
ZOZO

ZOZO

.:: عضوة شرف ::.
معلومات إضافية
لايتوفر على اوسه بعد
صفحه التعريف بالمنتدى
مصـر
 المشاركات1311
تقييمات الاعضاء لى من خلال  مشاركاتى بالمنتدى41

معلومات الاتصال

 السيـــرة النبوية12 Empty


Share

السيـــرة النبوية
(12) الهجرة من مكة إلى المدينة
أصبح كفار مكة في غيظ شديد، بعدما صار لرسول الله صلى الله عليه وسلم أنصار في يثرب، وهم أهل حرب يجيدون القتال، وسوف ينصرون الإسلام،
فشعر كفار مكة أن الأمر سيخرج من أيديهم، فانقضوا على المسلمين بالتعذيب
والأذى، والتف المسلمون حول نبيهم الكريم صلى الله عليه وسلم يطلبون منه
الإذن في ترك مكة كلها، ويهاجرون بدينهم، حتى يستطيعوا أن يعبدوا الله
تعالى وهم آمنون، فأذن لهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى
المدينة. فبدأ المسلمون يتسللون سرًّا إلى المدينة، تاركين ديارهم
وأموالهم من أجل دينهم.وجاء أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- إلى الرسول
صلى الله عليه وسلم يستأذنه في الهجرة، فطلب منه الرسول صلى الله عليه
وسلم أن ينتظر لعل الله يجعل له صاحبًا، ففهم أبو بكر أنه سيظفر بالهجرة
مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فانتظر مسرورًا، وأخذ يُعِدُّ للرحلة
المباركة، فجهزَّ ناقتين ليركبهما هو ورسول الله صلى الله عليه وسلم إلى
المدينة.
المؤامرة:اجتمع زعماء مكة في دار الندوة -ذلك البيت الكبير الواسع الذي كان لقصي
بن كلاب- وعلى وجوههم الغضب؛ للتشاور في أمر الرسول صلى الله عليه وسلم،
فقد شعروا أنه يعد نفسه للهجرة إلى المدينة، وإذا تم له ذلك فسوف تصبح
المدينة مركزًا كبيرًا يتجمع فيه المسلمون من كل مكان حول النبي صلى الله
عليه وسلم، وبذلك يشكلون خطرًا على تجارة أهل مكة عندما تمر بالمدينة في
طريقها إلى الشام ذهابًا وإيابًا، وبدأ النقاش، فقال بعضهم: نُخرج محمدًا
من بلادنا فنستريح منه، وقال آخرون: نحبسه حتى يموت. وقال أبو جهل:
نأخذ من كل قبيلة شابًّا قويًّا، ونعطي كلا منهم سيفًا صارمًا قاطعًا،
لينقضوا على محمد، ويضربوه ضربة قاتلة، وهكذا لا يستطيع عبد مناف -قوم
محمد- محاربة القبائل كلها، فيقتنعون بأخذ ما يريدون من مال تعويضًا عن
قتل محمد، وكان الشيطان اللعين يجلس بينهم في صورة شيخ نجدي وهم لا
يعرفونه، فلما سمع ذلك الرأي قال في حماس: القول ما قال الرجل، وهذا الرأي
لا رأى غيره، فاتفقوا جميعًا عليه.وسجل القرآن الكريم ما دار في
اجتماع المشركين ذلك، فقال تعالى: {إذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو
يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين} _[الأنفال: 30]
وتدخلت عناية الله؛ فجاء جبريل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم يأمره ألا
يبيت هذه الليلة في فراشه وأن يستعد للهجرة، قالت عائشة -رضي الله عنها-:
فبينما نحن يومًا جلوس في بيت أبي بكر في حَرِّ الظهيرة، قال قائل لأبي
بكر: هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يكن يأتينا في مثل هذه
الساعة، فقال أبو بكر -رضي الله عنه-: فداءً له أبي وأمي، والله ما جاء به
في هذه الساعة إلا أمر. فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستأذن،
فأذن له، فدخل، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر: (أخرج مَنْ عندك)
فقال أبو بكر: إنما هم أهلك بأبي أنت يا رسول الله، قال: (فإني قد أذن لي
في الخروج) فقال أبو بكر: الصحبة بأبي أنت يا رسول الله، قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم: (نعم).
أحداث الهجرة:كان الله -سبحانه- قادرًا
على أن يرسل ملكًا من السماء يحمل رسوله إلى المدينة كما أسرى به ليلا من
مكة إلى المسجد الأقصى وعرج به السماء، ولكن جعل الهجرة فرصة كبيرة لنتعلم
من رسول الله صلى الله عليه وسلم دروسًا عظيمة في كيفية التفكير والتخطيط
والأخذ بالأسباب التي توصل إلى النجاح.
ولنبدأ بأول هذه الدروس، فكيف
يخرج النبي صلى الله عليه وسلم هو وصاحبه أبو بكر -رضي الله عنه- من بين
هؤلاء الكفار دون أن يلحقوا بهما؟ فلو خرجا من مكة سالمين فإن المسافة
طويلة بين مكة والمدينة وسوف يخرج وراءهما الكفار ويدركونهما، لابد إذن من
الاختباء في مكان ما؛ حتى ييأس الكفار من البحث عنهما، ومن هنا وضع رسول
الله صلى الله عليه وسلم خطة محكمة لتتم الهجرة بسلام.فأمام بيت رسول
الله صلى الله عليه وسلم وقف مجموعة من شباب قريش في الليل، ينتظرون حتى
يخرج الرسول صلى الله عليه وسلم، فينقضوا عليه ويقتلوه، وكان هؤلاء
الكفار يتطلعون بين الحين والحين إلى فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم
ليطمئنوا على وجوده، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم عليَّ بن أبي طالب -رضي الله عنه- بالنوم في فراشه، وأن يتغطى ببردته، وطمأنه بأن المشركين لن يؤذوه بإذن الله.واستجاب
عليٌّ -رضي الله عنه- بكل شجاعة وحماس، ونفذ ما أمره الرسول صلى الله عليه
وسلم به، وأراد الرسول صلى الله عليه وسلم من ذلك تضليل المشركين، فإذا
نظروا إليه من الباب ووجدوه في فراشه، ظنوا أنه صلى الله عليه وسلم ما زال
نائمًا، وقد كانت عند الرسول صلى الله عليه وسلم أمانات كثيرة تركها
المشركون عنده، فأراد الرسول صلى الله عليه وسلم أن يردها إلى أصحابها،
فأمر عليًّا أن ينتظر في مكة لأداء هذه المهمة، رغم أنهم أخرجوا المسلمين
من ديارهم، وآذوهم، ونهبوا أموالهم ولكن المسلم يجب أن يكون أمينًا.وكان
أبو جهل يقول لأصحابه متهكمًا برسول الله صلى الله عليه وسلم: إن محمدًا
يزعم أنكم إن تابعتموه أصبحتم ملوك العرب والعجم، ثم بعثتم من بعد موتكم،
فدخلتم الجنة، وإن لم تفعلوا ذبحكم ثم بعثتم من بعد موتكم فتدخلون النار
تحرقون فيها.ونام علي -رضي الله عنه- في فراش الرسول صلى الله عليه
وسلم، وتوجه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الباب، وخرج وفي قبضته حفنة من
التراب فنثرها على رءوس المشركين، وهو يقرأ سورة يس إلى قوله تعالى:
{وجعلنا من بين أيديهم سدًّا ومن خلفهم سدًّا فأغشيناهم فهم لا يبصرون}
_[يس: 9] وإذا برجل يمر عليهم فرأى التراب على رءوسهم، فقال لهم: خيبكم
الله، قد خرج عليكم محمد، ثم ما ترك منكم رجلا إلا وقد وضع على رأسه
ترابًا، أفما ترون ما بكم؟ فوضع كل رجل منهم يده على رأسه فإذا عليه
التراب.فنظروا من الباب، فوجدوا رجلا نائمًا في مكان الرسول صلى الله
عليه وسلم وعليه غطاؤه، فقالوا: هذا محمد في فراشه، وعليه بردة، ثم
اقتحموا دار النبي صلى الله عليه وسلم، فوجدوا عليًّا في فراشه، فخرجوا
يبحثون عن الرسول صلى الله عليه وسلم في كل مكان، وكان الرسول صلى الله
عليه وسلم خلال هذه الفترة قد وصل إلى بيت صاحبه أبي بكر -رضي الله عنه-
وعزما على الذهاب إلى غار ثور ليختبئا فيه.وحمل أبو بكر الصديق -رضي
الله عنه- كل ماله، وخرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من باب صغير في
نهاية المنزل حتى لا يراهما أحد، وانطلقا حتى وصلا الغار، وهناك وقف رسول
الله صلى الله عليه وسلم ودخل أبوبكر أولا؛ ليطمئن على خلوِّ الغار من
الحيَّات والعقارب، ثم سدَّ ما فيه من فتحات حتى لا يخرج منها شيء، وبعد
ذلك دخل الرسول صلى الله عليه وسلم.وها هي ذي أسماء بنت أبي بكر يدخل
عليها جدها أبو قحافة بعد أن علم بخروج ولده أبي بكر مع رسول الله صلى
الله عليه وسلم، وكان رجلا كبيرًا قد عَمِىَ، يسألها عما تركه أبو بكر في
بيته ويقول: والله إني لأراه فجعكم بماله مع نفسه، قالت: كلا يا أبتِ! إنه
قد ترك لنا خيرًا كثيرًا، وأخذت أحجارًا فوضعتها في المكان الذي كان أبوها
يضع ماله فيه، ثم وضعت عليها ثوبًا، ثم أخذت بيده وقالت: يا أبت، ضع يدك
على هذا، فوضع يده عليه فقال: لا بأس ، فإن كان ترك لكم هذا فقد أحسن، وفي
هذا بلاغ لكم.أما كفار مكة فإنهم حيارى، يبحثون عن الرسول صلى الله
عليه وسلم وصاحبه ويضربون كفًّا بكف من الحيرة والعجب، فالصحراء على
اتساعها مكشوفة أمامهم، ولكن لا أثر فيها لأحد ولا خيال لإنسان، فتتبعوا
آثار الأقدام، فقادتهم إلى غار ثور، فوقفوا أمام الغار، وليس بينهم وبين
الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه سوى أمتار قليلة، حتى إن أبا بكر رأى
أرجلهم فقال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله، لو نظر أحدهم
تحت قدميه لرآنا، فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : (يا أبا بكر، ما
ظنك باثنين الله ثالثهما)[متفق عليه].وصدق رسول الله صلى الله
عليه وسلم، فقد انصرف القوم، ولم يفكر أحدهم أن ينظر في الغار، وسجل
القرآن هذا، فقال تعالى: {إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا
ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل
الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى
وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم} [التوبة: 40].ومكث الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه في الغار ثلاثة أيام، وكان عبدالله
بن أبي بكر يذهب إليهما بأخبار الكفار ليلا، وأخته أسماء تحمل لهما
الطعام، أما عامر بن فهيرة راعي غنم أبي بكر فقد كان يسير بالأغنام فوق
آثار أقدام عبدالله وأسماء حتى لا يترك أثرًا يوصل إلى الغار، وبعد انتهاء
الأيام الثلاثة، خف طلب المشركين للرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه،
فخرجا من الغار، والتقيا بعبد الله بن أريقط، وقد اتفقا معه على أن يكون
دليلهما في هذه الرحلة مقابل أجر.تحرك الركب بسلام، وأبو بكر لا يكف
عن الالتفات والدوران حول النبي صلى الله عليه وسلم خوفًا عليه، ورسول
الله صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن، ولا يلتفت حوله فهو واثق من نصر
الله -تعالى- له، ولا يخشى أحدًا، وبينما أبو بكر يلتفت خلفه إذا بفارس
يقبل نحوهما من بعيد، كان الفارس هو سراقة بن مالك وقد دفعه إلى ذلك أن
قريشًا لما يئست من العثور على الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه، جعلوا
مائة ناقة جائزة لمن يرده إليهم حيًّا أو ميتًا.فانطلق سراقة بن مالك
بفرسه وسلاحه في الصحراء طمعًا في الجائزة، فغاصت أقدام فرسه في الرمال
مرتين حين رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنزل سراقة مسرعًا عن الفرس،
حتى نزعت أقدامها من الرمال، فأيقن سراقة أن الله تعالى يحرس رسوله صلى
الله عليه وسلم، ولن يستطيع إنسان مهما فعل أن ينال منه، فطلب من رسول
الله أن يعفو عنه، وعرض عليه الزاد فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (لا
حاجة لنا، ولكن عمِّ عنا الخبر) فوعده سراقة ألا يخبر أحدًا، وعاد إلى
مكة، وهكذا خرج سراقة يريد قتلهما وعاد وهو يحرسهما ويبعد الناس عنهما،
فسار النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبه إلى المدينة تحرسهما عناية الله.وأثناء
رحلة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر إلى المدينة مرَّا بمنازل
خزاعة ودخلا خيمة أم معبد الخزاعية، وكانت سيدة كريمة، تطعم وتسقي من مرَّ
بها، فسألاها: عما إذا كان عندها شيء من طعام؟ فأخبرتهما أنها لا تملك
شيئًا في ذلك الوقت، فقد كانت السنة شديدة القحط، فنظر رسول الله صلى الله
عليه وسلم إلى شاة في جانب الخيمة فقال: ما هذه الشاة يا أم معبد؟فأخبرته
أنها شاة منعها المرض عن الخروج إلى المراعي مع بقية الغنم، فقال: هل بها
من لبن؟ قالت: هي أجهد من ذلك، فقال: أتأذنين لي أن أحلبها؟ قالت: نعم إن
رأيت بها حلبًا فاحلبها.فمسح رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده
ضرعها، وسمى الله ودعا، وطلب إناء فحلب فيه حتى علته الرغوة، فسقاها فشربت
حتى شبعت، وسقى رفيقيه أبا بكر وعبد الله بن أريقط حتى شبعا، ثم شرب، وحلب
فيه ثانية حتى ملأ الإناء، ثم تركه صلى الله عليه وسلم وانصرف.
الرسول صلى الله عليه وسلم في قباء:علم
أهل المدينة بهجرة الرسول صلى الله عليه وسلم إليهم، فكانوا يخرجون كل يوم
بعد صلاة الصبح إلى مشارف المدينة، وعيونهم تتطلع إلى الطريق، وتشتاق
لمقدم الرسول صلى الله عليه وسلم إليهم، ولا يعودون إلى بيوتهم إلا إذا
اشتد حر الظهيرة، ولم يجدوا ظلا يقفون فيه.وفي يوم الاثنين الثاني عشر
من ربيع الأول انتظر أهل يثرب رسول الله صلى الله عليه وسلم كعادتهم، حتى
اشتد الحر عليهم، فانصرفوا لبيوتهم، وبعد قليل أقبل رسول الله صلى الله
عليه وسلم وصاحبه، فأبصرهما رجل يهودي كان يقف على نخلة، فصاح بأعلى صوته:
يا بني قيلة، هذا صاحبكم قد جاء، فأسرع المسلمون لاستقبال نبيهم وصاحبه
أبي بكر الذي كان يُظل رسول الله صلى الله عليه وسلم بردائه من حر الشمس.وبينما
الرسول صلى الله عليه وسلم في قُبَاء، في بيت سعد بن خيثمة يستقبل
الوافدين عليه، أقبل عليُّ بن أبي طالب من مكة بعد أن ظل فيها ثلاثة أيام
بعد خروج الرسول صلى الله عليه وسلم؛ ليرد الأمانات إلى أهلها، وقد ظل
الرسول صلى الله عليه وسلم في قباء أربعة أيام يستقبل أهل المدينة، وعندما
أقبل يوم الجمعة ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم قباء متوجهًا للمدينة
بعد أن أسس مسجد قباء، وهو أول مسجد بني في الإسلام، وقال الله -عز وجل-
عنه: {لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه *فيه رجال يحبون أن
يتطهروا والله يحب المطهرين} _[التوبة: 108].وكانت الهجرة حدثًا فاصلا
بين عهدين، فقد أعز الله المسلمين بعد أن كانوا مضطهدين، وصارت لهم دار
آمنة يقيمون فيها، ومسجد يصلون فيه، ويؤدون فيه شعائرهم، ويتشاورون في
أمورهم، لهذا كله اتفق الصحابة على جعل الهجرة بداية للتاريخ الإسلامي،
فقد تحول المسلمون من الضعف والحصار والاضطهاد إلى القوة والانتشار ورد
العدوان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
محمد سمير

محمد سمير

.:: عضو شرف ::.
معلومات إضافية
لايتوفر على اوسه بعد
صفحه التعريف بالمنتدى
مصـر
 المشاركات700
تقييمات الاعضاء لى من خلال  مشاركاتى بالمنتدى12

معلومات الاتصال

 السيـــرة النبوية12 Empty


Share

جزاك الله كل خير وفى ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
الزمان غدار

الزمان غدار

:: صاحب متألق ::
معلومات إضافية
وسام التميز والابداع فى طرح المواضيع الهامه والمفيده
صفحه التعريف بالمنتدى
مصـر
 المشاركات1670
تقييمات الاعضاء لى من خلال  مشاركاتى بالمنتدى39

معلومات الاتصال

 السيـــرة النبوية12 Empty


Share

السيـــرة النبوية12 914669
السيـــرة النبوية12 429867
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
m!$ho

m!$ho

.:: اصدقاء المنتدى ::.
معلومات إضافية
لايتوفر على اوسه بعد
صفحه التعريف بالمنتدى
عايش فى اصحـاب مدى الحيـاه
 المشاركات581
تقييمات الاعضاء لى من خلال  مشاركاتى بالمنتدى0

معلومات الاتصال

 السيـــرة النبوية12 Empty


Share

بارك الله فيك {وجلعه في ميزان حسناتك} طرح رائع ؛ وأسلوب مميز؛ تحياتي السيـــرة النبوية12 886773
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

السيـــرة النبوية12

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» السيـــرة النبوية (06)
» السيـــرة النبوية (07)
» السيـــرة النبوية (08)
» السيـــرة النبوية (09)
» السيـــرة النبوية (10)

لاتقرأ وترحل .. بل شارك برأيك .. انتقد او عبر !
هل اعجبك مقال السيـــرة النبوية12 ؟؟ يمكنك الرد عليه ( من هــنا ) مباشره!

صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
FriEnDs 4 EveR :: اقسام عامه :: منتدى المواضيع العامه-
هام للأطلاع : الدكتور محمد البرادعى والحقيقه

 مرحبا بك معنا ضيفا او عضوا عزيزا على منتدى اصحاب مدى الحياه. يمكنك المشاركة في المنتدى عن طريق تقديم المقالات والمواضيع المفيدة والردود البناءة. منتدى اصحاب مدى الحياه هو منتدى عربى مصري [ للحوار والنقاش ] و [ تبادل المعلومات والمعرفة والخبرات ] و [ معرفة الجديد والمفيد ] و [ الأخبار العامة والمنوعة ] ، عالم جديد من الترفيه والمتعة، هدفنا نشر الافاده ، « هذا المنتدى حوارى وليس لتحميل الاغاني والبرامج والافلام المسروقة » .منتدى اصحاب مدى الحياه من المنتديات التي تحترم حقوق الملكية الفكرية ولا تساهم في نشر اي محتوى مسروق، لذا اذا صادف ان واجهت اي موضوع او مشاركة تخرق حقوق الملكية الفكرية الخاصة بك انت شخصيا يرجى تبليغ الادارة عبر نموذج الاتصال بنا وسوف يتم اتخاذ الاجراءات اللازمة.الهدف الأساسي من هذه المنتديات هو نشر المعرفة وتبادل الخبرات في مجالات مختلفة، والحوار العام بين الأعضاء في ما هو نافع ومفيد.


السيـــرة النبوية12 Ouo_uo10

Powered by EGy Ghost Copyright © 2010-2011 FRienDs 4 EveR

 
 
 
©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع