ويعمل المسئولون فى بريطانيا على محاولة وقف رائد صلاح عن إلقاء هذا الخطاب أمام النواب خلال الأسبوع الحالى والذى تنظر إليه الحكومة البريطانية على أنه سيكون سببا للإحراج الشديد أمام إسرائيل.
وقالت مصادر من مقر الحكومة فى وايتهول إن وزيرة الداخلية تشعر بغضب شديد بسبب التخبط فى الإجراءات والتى سمحت بدخول صلاح إلى بريطانيا، مشيرة إلى أن الاحتمال الأغلب يمكن أن يكون عدم استخدامه الاسم الذى تم وضعه على قوائم الممنوعين من الدخول وبهذا استطاع دخول البلاد.